responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن للدعاس المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 52
مبشرا بالحق. «بَشِيراً» حال منصوبة. «وَنَذِيراً» معطوف. «وَلا» الواو استئنافية لا نافية. «تُسْئَلُ» فعل مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل أنت. «عَنْ أَصْحابِ» جار ومجرور متعلقان بالفعل. «الْجَحِيمِ» مضاف إليه، والجملة مستأنفة.

[سورة البقرة (2) : آية 120]
وَلَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (120)
«وَلَنْ» الواو استئنافية، لن حرف نفي ونصب واستقبال. «تَرْضى» فعل مضارع منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر. «عَنْكَ» جار ومجرور متعلقان بالفعل قبلهما. «الْيَهُودُ» فاعل. «وَلَا» الواو عاطفة لا نافية. «النَّصارى» معطوف على اليهود والجملة مستأنفة لا محل لها. «حَتَّى» حرف غاية وجر. «تَتَّبِعَ» فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد حتى والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت. وأن المضمرة وما بعدها في تأويل مصدر في محل جر بحرف الجر والتقدير حتى اتباع ملتهم. «مِلَّتَهُمْ» مفعول به منصوب. «قُلْ» فعل أمر والفاعل أنت، والجملة استئنافية. «إِنَّ» حرف مشبه بالفعل. «هُدَى» اسمها منصوب بالفتحة المقدرة.
والجملة مقول القول. «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه. «هُوَ» ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ.
«الْهُدى» خبره مرفوع بالضمة المقدرة على الألف. والجملة الاسمية في محل رفع خبر إن. «وَلَئِنِ» الواو حرف استئناف اللام موطئة للقسم إن حرف شرط جازم. «اتَّبَعْتَ» فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل والتاء فاعل وهو في محل جزم فعل الشرط. «أَهْواءَهُمْ» مفعول به. «بَعْدَ» ظرف زمان متعلق بالفعل اتبعت والجملة ابتدائية لا محل لها. «الَّذِي» اسم موصول في محل جر بالإضافة. «جاءَكَ» فعل ماض ومفعول به والفاعل ضمير مستتر يعود على الذي. «مِنَ الْعِلْمِ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال والجملة صلة الموصول لا محل لها. «ما لَكَ» ما نافية لا عمل لها لك جار ومجرور متعلقان بولي المؤخر. «مِنَ اللَّهِ» لفظ الجلالة مجرور بمن متعلقان بمحذوف حال من ولي. «مِنْ وَلِيٍّ» من حرف جر زائد ولي اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ مؤخر والجملة جواب القسم وجواب الشرط محذوف دل عليه جواب القسم هذا. «وَلا نَصِيرٍ» الواو عاطفة لا نافية نصير معطوف على ولي.

[سورة البقرة (2) : آية 121]
الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (121)
«الَّذِينَ» اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. «آتَيْناهُمُ» فعل ماض ونا فاعل والهاء مفعول به أول. «الْكِتابَ» مفعول به ثان والجملة صلة الموصول. «يَتْلُونَهُ» فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله، والهاء مفعوله والجملة في محل رفع خبر. «حَقَّ» مفعول مطلق. «تِلاوَتِهِ» مضاف إليه والهاء في محل جر بالإضافة. «أُولئِكَ» اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدأ.
«يُؤْمِنُونَ» فعل مضارع والواو فاعل والجملة في محل رفع خبر للمبتدأ. «بِهِ» متعلقان بالفعل قبلهما.

اسم الکتاب : إعراب القرآن للدعاس المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست